Everything about هرمون الاكتئاب عند الرجال

Everything about هرمون الاكتئاب عند الرجال

Blog Article

من المحتمل الإصابة بتورم في الثديين أو الشعور بآلام فيهما (تثدٍ ذَكَري) وتساقط الشعر. قد تقل طاقتك عن المعتاد.

قد تكون خارجية كالظروف الاجتماعية (الخلافات الزوجية) أو المادية أو الأحداث المحزنة (موت إنسان عزيز) أو أسباب داخلية تؤدي الى خلل في وظيفة الدماغ والنواقل الكيميائية فيه.

قد يشعر بعض الأفراد بالبؤس وعدم السعادة بشكل عام دون معرفة السبب.

يُمكن أن يُساعد العلاج مع اختصاصي الصحة العقلية على تعلُّم ما يلي:

محاولة الحفاظ على جدول منتظم، وممارسة نمط حياة صحية. ويشمل ذلك الأكل الصحي والنشاط البدني المنتظم وتجنب المشروبات الكحولية والعقاقير الأخرى؛ لتحسين الصحة العقلية.

التغييرات التي تطرأ على الوظائف الجنسية. قد يتضمن هذا انخفاض الرغبة الجنسية وحالات الانتصاب التلقائي - مثلما يحدث أثناء النوم - والعقم.

ما الذي يسبب الاكتئاب؟ رغم عدم وجود سبب معين للاكتئاب، فإن معظم الخبراء يعتقدون بوجود مجموعة من العوامل البيولوجية والاجتماعية والنفسية التي تسهم في خطر الإصابة بالاكتئاب. من الناحية البيولوجية، نبحث في الوراثيات أو التاريخ العائلي من الإصابة بالاكتئاب، والحالات الصحية مثل داء السكري، وأمراض القلب أو اضطرابات الغدة الدرقية، وحتى التغيرات الهرمونية التي تحدث نون على مدار فترات الحياة مثل الحمل وانقطاع الطمث. ويُعتقد أن تغيرات كيمياء الدماغ، وخاصة الاضطرابات في الناقلات العصبية مثل السيروتونين الذي يؤدي دورًا مهمًا في تنظيم العديد من وظائف الجسم، بما في ذلك الحالة المزاجية والنوم والشهية، تؤدي دورًا كبيرًا في الإصابة بالاكتئاب.

في أثناء هذه النوبات، تحدث الأعراض أغلب اليوم، وكل يوم تقريبًا، وقد تتضمن ما يلي:

لا يُعرف تحديدًا م الذي يسبب الاكتئاب. كما هو الحال مع العديد من الاضطرابات النفسية، يمكن أن تشترك العديد من العوامل، مثل:

غالبًا لا يُشخَّص الرجال المصابون بالاكتئاب لعدة أسباب، منها:

المشاكل الجسدية غير المبررة، مثل ألم الظهر أو حالات الصداع

ولا يُشخَّص الاكتئاب الذكوري أو يُعالَج لعدة أسباب وقد يؤدي ذلك إلى نتائج خطيرة وأحيانًا مأساوية. لكن الاكتئاب الذكوري يتحسن عادةً عند الخضوع للعلاج.

قد تجتمع في أي وقت من الأوقات طائفة متنوعة من العوامل الفردية والأسرية والمجتمعية والهيكلية تحمي الصحة النفسية أو تقوضها. ورغم قدرة معظم الناس على الصمود بوجه المصاعب، فإن الأشخاص الذين يتعرضون لظروف شاقة - بما فيها الفقر والعنف والإعاقة وعدم المساواة - هم أكثر عرضة لخطر الاضطرابات.

وكذلك الشعور بالعزلة والبحث عن مصدر إلهاء بحيث لا تضطر إلى التعامل مع المشاعر أو العلاقات.